يسلط المنتدى السعودي للأعلام في نسخته 3 هذا العام، على محاور مهمة مثل الشعر والثقافة والسياحة، وكيف سخر الأعلام ادواته لخدمة هذه الملفات، وكيف أصبحت ” السعودية” وجهة ترفيهية ومركزاً للتواصل الثقافي والحضاري مع العالم.
ويتضمن المنتدى أكثر من 60 جلسة حوارية ورشة عمل يقدمها 150 متحدثًا من رواد الصناعة من مختلف دول العالم ويناقش فيها 80 محورًا، تتناول جلسات علمية عن علاقة الشعر والثقافة والسياحة بالإعلام، ويستمع الحضور لتجارب غنية ساهمت في بناء جسور تواصل بين السعودية والعالم وأهمية قطاع الإعلام والثقافة والسياحة في تعريف العالم بالملكة،وكذلك عن دور الإعلام السياحي المحلي في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للسياحة ما هو موقع الإعلام السياحي المحلي والتحديات التي يواجه الإعلام السياحي المحلي والأدوار التي الملائمة التي يلعب الإعلام السياحي المحلي.
ويتناول مختصون مستقبل تصدير الثقافة العربية من خلال المحتوى المترجم وعن أهمية الترجمة والتعريب المناسبين عبر جميع مناصات الإعلام سواء أن كان أخبار أو أفلام أو برامج الفنية، وكذلك الترجمة المناسبة المهمة لسد الفجوات الثقافية وتعديل وتعزيز التفاهم المتبادل في عالم العولمة التي تتماشى مع الجانب الثقافي في رؤية السعودية 2030.
ويتحدث مختصون عن صناعة الترفيه ودور القطاع الخاص في تطوير صناعة الترفيه وتأثير صناعة الترفيه الاقتصادي وخلق فرص العمل، وأهمية تنظيم الرقابة في ضمان بيئة ترفيهية آمنة والمستدامة وتحديات وفرصة تطوير صناعة الترفيه الناجحة في المملكة العربية السعودية.
Menu
